أنواع العقاقير:
الكافين:
يوجد في الشاي والقهوة والصودا والشوكولاتة.
أدوية حسب الوصفة الطبية:
المضادات الحيوية، مسكنات الألم.
عقاقير دون وصفة طبية:
الأسبرين، أدوية الرشح والبرد.
النيكوتين (التبغ):
يوجد في السجائر والسيجار والنرجيلة.
عقاقير محرمة شرعاً وقانوناً:
ال مسكرات: مثل الكحول
والخمول.
· المخدرات: مثل الهيروين
والكوكائين.
تعريف العقاقير:
مواد طبيعية أو مصنعة تغير
وظيفة الجسم.
تأثير العقاقير:
تؤثر العقاقير في الجهاز
العصبي بأربع طرق.
1-تسبب زيادة إفراز النواقل العصبية إلى منطقة التشابك
العصبي.
2-تثبط المستقبلات على الزوائد الشجيرية فتمنع
النواقل العصبية من الارتباط بها.
3-تمنع
النواقل العصبية من مغادرة منطقة التشابك العصبي.
4-قد تحل العقاقير محل النواقل العصبية.(ما السبب؟)
لأن العقاقير والنواقل العصبية تتشابه في
الشكل.
👽 الدوبامين:
ناقل عصبي في الدماغ مكون من
حمض أميني مشتق من الأمونيا.
وظائفه:
1-علاقة بتنظيم حركة الجسم.
2-له دور فعال في شعور الإنسان بالسعادة والراحة.
💣يتم التخلص منه في الشق
التشابكي حيث تمتصه الخلية التي أفرزته.
👾العقاقير التي يساء
استخدامها:
😈المنبهات:
المنبهات: يقصد بها العقاقير
التي تزيد اليقظة والنشاط الجسمي.
إساءة الاستخدام: يقصد بها
استعمال العقاقير لأسباب غير طبية.
👿النيكوتين:
يتواجد في السجائر والسيجار والنرجيلة.
أثره على الجسم:
يزيد من كمية الدوبامين التي
تطلق إلى التشابك العصبي.
· النيكوتين يجعل عمل القلب
أكثر صعوبة (السبب)
لأنه يؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية ورفع ضغط الدم.
ملاحظة:يرتبط تدخين السجائر بنحو 90% من حالات الإصابة بسرطان الرئة.
👿الكافيين:
القهوة، الشاي، بعض المشروبات، بعض الأطعمة،
الشوكولاتة.
💤يرتبط الكافيين بمستقبلات
الأدينوسين الموجودة على الخلايا العصبية في الدماغ فيجعل مستخدماً مستيقظاً.
· 💤يرفع الكافيين مستوى
الأدرينالين (الإبينيفرين) في الجسم بصورة مؤقتة مما يكسبه زخماً من الطاقة سرعان
ما تتلاشى.الأدينوسين يبطئ النشاط العصبي ويسبب النعاس.
👿المسكنات:
العقاقير التي تقلل من نشاط الجهاز العصبي
المركزي.
أثرها:تخفيض ضغط الدم وإيقاف
التنفس وإبطاء نبض القلب.
تزيل القلق لكنها تسبب
الشعور بالنعاس بصورة واضحة.المستنشقات:
👿المستنشقات:
أبخرة مواد كيميائية لها تأثير في الجهاز
العصبي.
أثرها
تعمل كمثبطات للجهاز العصبي
المركزي.
قد تسبب أثراً قصير الأمد من
التسمم والغثيان والتقيؤ.
تؤدي أحياناً إلى الموت.
التعرض
لها مدة طويلة:
يسبب فقدان الذاكرة والسمع ومشاكل في الرؤية
وتلف في الجهاز العصبي الطرفي والدماغ.
- 👾التحمل والإدمان:
التحمل:
· يحدث التحمل عند حاجة الشخص
إلى زيادة العقاقير ليحصل على الأثر نفسه.
· تحمل العقاقير يؤدي غالباً
إلى الإدمان.
الإدمان:
يقصد به الاعتماد النفسي
والفسيولوجي على العقار.
الإدمان الفسيولوجي:
توجد علاقة كبيرة بين الناقل
العصبي الدوبامين وحالات الإدمان الفسيولوجية..
· الدوبامين يزول طبيعياً من
منطقة التشابك العصبي حيث تمتصه الخلية التي أفرزته.
· بعض العقاقير تمنع إعادة
امتصاص الدوبامين في الدماغ مما يسبب الارتياح المؤقت.
· يلجأ المدمن إلى زيادة كمية
العقار التي يستخدمها للحصول على الارتياح.
· عند التوقف عن استخدام
العقاقير تقل نسبة الدوبامين في الدماغ مما يجعل الكف عن تناول العقار أمراً
صعباً.
الإدمان النفسي:
توجد رغبة قوية في استخدام
العقار لأسباب انفعالية عاطفية مما يؤثر في الصحة الجسدية والعاطفية للشخص.
الوقاية:
أفضل طرق تفادي الإدمان عدم
استخدام العقاقير حتى تحت ضغط.
العلاج:
· يعاني الأشخاص الذين يعتمدون
فسيولوجيا ونفسيا على العقاقير أغراضاً صعبة عند التوقف عن تناولها.
· إذا قرر المدمن ترك الإدمان
وحده دون مساعدة طبية قد ينجح مؤقتاً لكنه يعود للإدمان مرة أخرى.
· الإشراف الطبي ضروري عندما
يقرر المدمنون التوقف عن تعاطي العقاقير.
📖يمكن
الاستعانة بالجزء الخاص بتأثير العقاقير بكتاب أحياء (2) المقرر على
طلبة
الصف الثاني الثانوي (المملكة العربية السعودية). من👈 هنا.
📖التدريب وحل ورقة عمل على درس تأثير العقاقير من👈هنا 👇3
📕متابعة كل ما هو جديد على موقعنا التعليمي من👈هنا
متابعة كل ما هو جديد على قناة التليجرام من👈هنا
🌳بالتوفيق لجميع أبنائــــــــــــنا الطلاب والطالبات👍